لا إِله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين - حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ونبيا - لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم - يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك - اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة

Sunday, January 29, 2012

بطولات حركة مناهضة المد الشيعى فى سوريا بالتعاون مع الجيش الحر

السبت، 28 يناير 2012

أعلنت كتيبة الفاروق التابعة لما يسمى بالجيش السورى الحر، احتجازها لسبعة من الإيرانيين المختطفين، وذكر موقع (شام برس) السورى الإلكترونى اليوم السبت أن الكتيبة أعلنت فى بيان لها "أنها ستفرج عن اثنين من المختطفين بشرط إقرار المرشد الأعلى للثورة الإسلامية على خامنئى بوجود عناصر من العسكريين الإيرانيين فى سوريا وسحبهم مباشرة من البلاد".

يذكر أن حصيلة المختطفين الإيرانيين فى سوريا ارتفعت أمس إلى 18 شخصا، بعدما أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست أن مجموعة مجهولة خطفت 11 من الحجاج الإيرانيين على طريق دمشق، كما تم اختطاف 5 مهندسين فى 20 ديسمبر الماضى فى حمص.

وكانت منظمة سورية تطلق على نفسها اسم (حركة مناهضة المد الشيعى فى سوريا) تبنت أعمال خطف الإيرانيين الخمسة فى مدينة حمص.

كما أعلنت إيران عن اختطاف مهندسين آخرين توجها فى 21 من ديسمبر الماضى إلى المكان فى محاولة للعثور على زملائهما، مشيرة إلى أن المهندسين كانوا يعملون فى مشروع بناء محطة كهرباء قرب حمص.

وفى مشهد اخر يوم 29 يناير 2012


قالت صحيفة ميل أون صنداى، إن حوالى نصف العاصمة السورية دمشق سقطت فى يد المتمردين، حيث يسعى الجيش المنشق للسيطرة على العاصمة، مشيرة إلى أن جامعة الدول العربية سحبت بعثة مراقبيها؛ لأن البلاد أصبحت أكثر خطراً.

وأوضحت الصحيفة البريطانية أن دمشق تشهد سيطرة وانقساماً بين المسلحين المقاتلين مع وضد الرئيس السورى بشار الأسد. وقد أتت المذبحة التى راح ضحيتها 74 شخصاً على مدار يومين مع قيام القوة المتمردة، الجيش السورى الحر، بتكثيف مهامه للسيطرة على الشوارع بدلاً من القوات الحكومية.

ورغم السلمية التى شهدتها الانتفاضة السورية فى بدايتها فى مارس الماضى إلا أنها سرعان ما تحولت إلى العنف مع بدأ المتمردين السوريين بالقتال داخل المدن، هذا بالإضافة إلى تحولها إلى صراع طائفى بين الشيعة الحاكمة والأغلبية السنية.

وفى مشهد اخر بنفس التاريخ 29 يناير 2012


الجيش الحر على بعد 8 كيلومترات من القصر الجمهورى واشتباكات حول المطار